NOT KNOWN DETAILS ABOUT القيادة النسائية في المدارس

Not known Details About القيادة النسائية في المدارس

Not known Details About القيادة النسائية في المدارس

Blog Article



لا يستبعد بعض الباحثين المهتمين بدراسة القيادة أن تكون هذه متوارثة جينياً فلا يسع المرء تعلم أصولها. ويجد آخرون أنها اختراع لا اكتشاف، وأنها أداء تلقائي لا توصيف له. ومنهم من يدرجها صنفاً من أصناف الفنون الجميلة. وموضوع هذا الفن يتمثل بخلق رؤية استراتيجية للجماعة التابعة وتعيين توجيهاتها الحالية وتحديد مصيرها. فتكون مهمة القيادة تنسيق العلاقات القائمة بين هوية الجماعة من جهة، وبين الرؤية الاستراتيجية لمسارها من جهة أخرى، والبحث عن كيفية تحقيقها، وهوية الجماعة ليست انعكاساً للواقع، إنما هي بناء تعمل القيادة على إنشائه بواسطة العدة الأسطورية والمصادر المتضاربة لرواية نشوئها وتاريخها.

كما أن التمثيل النسائي غير كاف في اللجان العلمية التي تضع السياسات المتعلقة بالاستجابة لانتشار جائحة كورونا.

وهو ما ينطبق بشكل خاص على المتطوعين غير المتفرغين فيه، وحيث تطغى الضرورات المعيشية على أولويات هؤلاء، وتؤدي ببضعهم الى ترك البلاد برمتها سعياً وراء الرزق.

إسرائيل تعلن مقتل القيادي محمد الضيف، وقادة من حماس يشككون، فماذا نعرف عن الضيف؟

في حقيقةِ الأمر فإن لفنِّ الإرشادِ جذوره العريقة. يعود هذا الفنّ إلى الأوديسة مع كون المرشد هو اسم شخصية هوميروس الذي قدم النّصح، المشورة، والإرشاد.

وقد دلت نتائج دراسة جماعة العمل المختلطة، إن جماعة العمل قد حققت للمرأة الإحساس بالكيان الاجتماعي والإحساس بالقيمة، وكذلك الإحساس بالتكافؤ مع الرجل والقدرة مثله على تحمل المسؤولية تماماً.

احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا اتبع الرابط المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.

والسؤال هنا: بينما تفوز النساء بأصوات الناخبين، لماذا لا يفزن أيضاً بتصويت الجدارة بالثقة؟

كما ينسحب هذا النمط من التفكير على مجالات أخرى. ففي حين ارتبط وجود قيادة نسائية في القطاع المالي والمصرفي باستقرار أكبر وعائدات مالية أعلى، لا يزال هذا القطاع غير متوازن من حيث العدد أو تكافؤ الفرص بين الجنسين.

"تزعجني المراوحة في المكان نفسه والعود على البدء في النقاش. تنقصهم مهارة الاكتساب الناشط للأمور التي جرى إقرارها".

هذا، وتركت القيادة قلقاً لدى قلة من النساء المستجوبات مصدره تفاوت بين مفهومهن ومفهوم مرؤوسيهن لها. هذا التفاوت حرك لديهن مشاعر ملتبسة ووضعهن في موضع التأمل والمراجعة للذات في أبعادها كافة، ولموقع القيادة من الأنوثة والذكورة في ثقافتنا الاجتماعية، وكانت مناسبة، لدى بعضهن، لاستدخال سمات في شخصيتهن من الأنوثة أو من الذكورة كانت غائبة لتساهم في إحداث توازن "أندروجيني" بينها بدا أكثر ملاءمة في الممارسة القيادية.

شعار وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية الجديد

إن المرؤوسين من الذكور والإناث كانوا موافقين من حيث أن المرأة مؤهلة لتولي أي منصب قيادي في المنظمة، ولكن نسبة الموافقة للإناث كانت اكبر من نسبة موافقة الذكور.

–  الثاني: قصور الخبرات والمهارات والكفاءات؛ وينعكس ذلك تراكماً للمهام على الرئيسة نفسها والتباطؤ في الإنجاز.

Report this page